تاريخ الاندلس
مملكة غرناطة وسقوط الأندلس
620 – 897 هـ / 1223 – 1492 م
مملكة غرناطة
- ابن الأحمر محمد بن يوسف تمكن من تكوين قوة في جنوبي الأندلس وتأسيس ( مملكة غرناطة ) سنة 635 هـ
- محمد الأول بن الأحمر الغالب بالله هو مؤسس مملكة غرناطة
- محمد الثاني بن الأحمر يعرف بــ ( الفقيه )
- تقع غرناطة على وادي نهر ( شنّيل ) أحد فروع الوادي الكبير
- قامت مملكة غرناطة بزعامة بني الأحمر
- كان شعار بني الأحمر ( لا غالبَ إلا الله )
- تقع غرناطة في الركن الجنوبي لشبه الجزيرة الأندلسية
- اتخذت الحملات الإسبانية على الأندلس ( الطابع الصليبي )
- سقطت ( قرطبة ) في شوال 633 هـ 1236 م على يد ملك قشتالة ( فرّانده بن الفونش )
- وقعت معركة - ( انيشة ) بين بلنسية والصليبين سنة 634 م وانتهت بهزيمة بلنسية
- سقطت ( بلنسية ) في صفر 636 هـ 1237 م وكانت مركزاً للعلوم والآداب 0
- سقطت ( إشبيلية ) سنة 646 هـ 1248 م على يد ملك قشتالة ( فرّاندة )
- معركة استجّة : وقعت جنوب غرب قرطبة سنة 674 هـ بين الجيش المريني بقيادة ( أبي يوسف يعقوب المنصور وابنه يوسف) وبين الجيش القشتالي بقيادة ( دون نونيو دي لارا ) وانتهت بانتصار جيش قشتالة ومقتل قائده دي لارا
- عبر السلطان المريني ( المنصور ) إلى الأندلس سنة 681 هـ لمعونة ( الفونش العاشر ) بعد ان ثار عليه ابنه ( شانجه الرابع )
- مشيخة الغزاة : هم مجموعة من المجاهدين من المغرب نزحت إلى الأندلس ليكونوا على أهبة الاستعداد للجهاد ورئيسها يسمى ( شيخ الغزاة ) وتولاها (عبد الله بن أبي العلاء ) من أقارب السلطان المريني
- توفي السلطان المريني ( أبو يوسف يعقوب المنصور ) سنة 685 هـ قبل أن يعود إلى المغرب كان من طراز يوسف بن تاشفين المرابطي ويعقوب المنصور الموحدي
- معركة طريف : وقعت سنة 741 هـ 1340 م بين المسلمين بقيادة سلطان غرناطة ( أبي الحجاج يوسف الأول ) وبمعاونة المرينيون وبين قشتالة انتهت بهزيمة المسلمين
- تجهز ملك قشتالة ( الفونش الحادي عشر ) سنة 750 هـ 1349 م للاستيلاء على ( جبل طارق ) فحصره لكن الوباء فشا في الجيش وكان ( الفونش ) من ضحاياه ، فاضطر جيشه بعد سنة إلى فك الحصار والانسحاب
- سقط ( جبل طارق ) بيد القشتاليين سنة 867 هـ 1462 م كانت ضربة عنيفة لمسلمي غرناطة ، مما يحول دون وصول الإمداد من المغرب
- سقطت دولة مرين سنة 869 هـ 1464 م بعد ان عاشت قرنين لتحل محلها دولة ( بني وطاس ) لكنها لم تكون قوية
- وقعت معاهدة تسليم غرناطة في محرم 897 هـ 1491 م بين حاكم غرناطة وبين ملك قشتالة
- تضمنت معاهدة تسليم غرناطة ( 67 ) شرطاً كما يذكر المقري
- المدجنون : هم المسلمين الذين لم يهاجروا وبقوا تحت السلطة النصرانية
- المورسكيون : هم المسلمون الذين أظهروا النصرانية وأبطنوا الإسلام
- حكم بنو الأحمر غرناطة ( وراثة )، تولى حكمها القرنين ونصف ( 20 أميراً ) اطلق على كل أمير لقب ( أمير المسلمين ) ويعرفون بـ ( الغالب بالله ) لان شعار مملكة غرناطة ( لا غالب إلا الله )
- أبو عبد الله محمد الثاني عشر المعروف بـ ( الزّغل ) استلم وترك الأندلس إلى تلمسان بالجزائر
- استسلمت غرناطة آخر حصن إسلامي في الأندلس للملكين الكاثوليكيين ( فراندة ، ازابيل ) سنة 897 هــ 1429 م
أسباب سقوط الأندلس
- النزاع والخلاف والتنافس بين عناصر المسلمين
في الأندلس بين ( العرب اليمنية والقيسية ) وبين ( العرب والبربر ) وبين ( العرب
والمولدين )
- الاستهانة بالأعداء أثناء فترات القوة
خاصة ( صخرة بلاي ) في جبال كنتتبرية في الشمال ، هذه البؤرة تكونت منها
الممالك النصرانية ( أراجون ، وجليقية : ليون، وقشتالة ) وأصبحت كالسرطان في جسم الأندلس
- كان ولاية العهد الوراثي أثر خطير في سقوط الأندلس وأوضح مثال تولية (
الحكم المستنصر ت 366 هــ ) ابنه ( هشام ) الذي لم يكن قد بلغ الحلم
- الخصوم العباسيين والفاطميين للأمويين في الأندلس
- كثرة الثائرين والمتمردين
- بعد الأندلس عن بلاد المسلمين في المشرق
عناصر السكان في الأندلس
أولاً : المسلمون ( العرب – البربر - الموالي – المولدون – الصقالبة )
- العرب : انتشروا في المناطق الخصبة التي تفيض بالخيرات
- البربر : تركز وجودهم في المناطق الجبلية وذلك لتشابه ظروفها مع ظروفهم الأصلية
- الموالي :
- المولدون : هم القوط والإسبان الذين أسلموا وصاروا جزءاً من المجتمع الإسلامي
- الصقالبة : كان يؤتى بهم أطفالاً من بلاد الفرنجة ويعيشون معيشة إسلامية وأول من استعملهم هو ( عبد الرحمن الداخل )
ثانياً ( المستعربون – اليهود )
- من هم المولودون
- ما المقصود بالمولدون
- من هم الصقالبة