من السيرة النبوية الشريفة

الهجرة الى الحبشة والمقاطعة الاقتصادية ونشر الاسلام خارج مكة وبيعتي العقبة الاولى والثانية

كانت الدفعة الاولى ( 15) شخصاً 11 رجلاً و 4 نسوة ، في السنة الخامسة من البعثة
ممن خرج في الدفعة الأولى ( عثمان بن عفان ، الزبير بن العوام ، عبد الرحمن بن عوف )
ممن خرج في الدفعة الثانية ( جعفر بن أبي طالب )
بلغ عدد المهاجرين في الدفعة الثانية ( 83 رجلاً ) عدا زوجاتهم وأطفالهم .
أرسلت قريش ( عمرو بن العاص وعبد الله بن أبي ربيعة ) لإقناع النجاشي ملك الحبشة بإعادتهم

بدأت بعد إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه حيث خرج لقتل الرسول صلى الله عليه وسلم في دار الأرقم ـ في الطريق لقيه ( نعيم بن عبد الله ) فاخبره بإسلام اخته فاطمة فتوجه اليها ، فاسلم بعد ان قرأ سورة ( طه ) عندها
كاتب صحيفة قريش هو ( منصور بن عكرمة ) في السنة ( السابعة ) من البعثة .
انحاز بنو هاشم وبنو عبد المطلب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم عدا عماه أبو لهب وعبد العزي
بقيت المقاطعة ( 3 سنين ) بعد جوع وتعب وحرمان وإرهاف
مزق الصحيفة ( المطعم بن عدي ) واعلن انتهاء المقاطعة .
في السنة العاشرة من البعثة فقد صلى الله عليه وسلم عمه بو طالب وزوجته خديجة وسمي بـ ( عام الحزن )

1.تقع مدينة الطائف على ظهر جبل غزوان من جبال السراة

2. كان في الطائف تكتلان هما ( بنو مالك ، والأحلاف )

3. حين وصل الرسول صلى الله عليه وسلم الطائف اتصل بثلاثة إخوة من ثقيف لكنهم رفضوه وكذبوه وآذوه

عدد مبايعي العقبة الأولى ( 12 ) رجلاً في السنة الثانية عشرة من البعثة
سميت العقبة الاولى ببيعة النساء لأنه لم تكن فيها بيعة على القتال .
ارسل الرسول صلى الله عليه وسلم معهم ( مصعب بن عمير ) إلى يثرب لتعليمهم القرآن وتعاليم الإسلام
عدد مبايعي العقبة الثانية ( 73 رجلاً وأمرتان ) في السنة الثالثة عشرة من البعثة .
سميت العقبة الثانية بـ ( البيعة الكبرى )و( بيعة الحرب ) لانهم بايعوا على حرب الأسود والأحمر
حضر مع الرسول صلى الله عليه وسلم في البيعة الثانية عمه ( العباس بن عبد المطلب )
اختاروا ( 12 نقيباً ) تسعة من الخزرج وثلاثة من أوس .
كان أول المهاجرين إلى يثرب هو ( أبو سلمة عبد المخزومي ) ولحقته زوجته .