تاريخ الاندلس
عصر الفتح
92 – 95 هـ / 711 – 714 م
- ارسل موسى بن نصير في رمضان 91 هـ سرية استكشافية إلى جنوب إسبانيا من 700 جندي بقيادة طريف بن مالك ( الملقب بأبي زرعة ) وهو مسلم من البربر .
- جهز موسى بن نصير 5000 جندي من البربر واختار طارق بن زياد والي طنجة قائدا عليها
- عرف جبل طارق قبل الفتح الإسلامي بــ ( جبل كالبي )
- وقف يوليان أو جوليان حاكم سبتة بجانب العرب .
- معركة ) كورة شذونة – وادي برباط – وادي بكة – وادي لكة ( وقعت سنة 92 هـ بين الجيش إلإسلامي بقيادة طارق بن زياد وبين القوط بقيادة ( لذريق ) انتهت بانتصار المسلمين .
- توجه طارق بن زياد بعد الانتصار إلى طليطلة عاصمة المملكة القوطية
- فتح طارق شذونة : بعد حصار و إشبيلية : صلحا و إستجة : بعد معركة حامية .
- وجه طارق من استجة جيشا بقيادة مغيث الرومي لفتح قرطبة في 700 فارس .
- سار طارق شمالا إلى منطقة وادي الحجارة حتى وصل مدينة المائدة .
- عبر موسى بن نصير في رمضان 92 هـ بعد إن امر طارق بالتوقف في طليطلة .
- استخلف موسى على القيروان وأفريقيا ولده عبد الله بن موسى بن نصير .
- نزل موسى في الجزيرة الخضراء ينتظر عبور الجيش وقوامه 18 الف مقاتل .
- أول أعمال موسى بن نصير هو بناء مسجد الرايات سنة 94 هـ في الجزيرة الخضراء .
- كان في جيش موسى بن نصير صحابي واحد هو المنذر الأفريقي 17 تابعيا .
- أول فتوحات بن نصير كانت شذونة ثم قرمونة ثم توجه إلى إشبيلية ثم ماردة .
- تم فتح ماردة سنة 94 هــ بعد حصارها ثم الصلح مع أهلها .
- وجه بن نصير جيشاً من ماردة إلى إشبيلية بقيادة ابنه عبد العزيز بن موسى .
- فتح عبد العزيز بن موسى بن نصير تْدمير سنة 94 هـ مع صلح أهلها
- التقى طارق بموسى سنة 94 هـ في وادي المعرض في طلبيرة .
- معركة السواقي بين الجيش الإسلامي ولذريق سنة 94 هـ يقال قتل لذريق في المعركة .
- وصل طارق بن زياد وموسى بن نصير إلى طليلطة سنة 94 هـ 713 م
- ضربت العملة الإسلامية لأول مرة في الأندلس في عهد الوليد بن عبد الملك سنة 94 هــ
- موسى بن نصير أول من سك النقود في الأندلس .
- وجه الوليد بن عبد الملك مغيث الرومي مستدعياً موسى وطارق إلى الشام سنة 95 هــ
- حيث رفض موسى فارسل الوليد أبو نصر فقررا العودة
- عندما وصل رسولا الخليفة إلى موسى بن نصير كان في ( مدينة لكَ )